سورة النصر
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ
إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ ﴿١﴾
وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا ﴿٢﴾
فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ ۚ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا ﴿٣﴾
إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ ﴿١﴾
وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا ﴿٢﴾
فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ ۚ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا ﴿٣﴾
بسم الله الرحمن الرحيم
1. إذا جاء نصر الله والفتح
2. ورأيت الناس يدخلون في دين الله أفواجاً
3. فسبح بحمد ربك واستغفره إنه كان تواباً
1. إذا جاء نصر الله والفتح
2. ورأيت الناس يدخلون في دين الله أفواجاً
3. فسبح بحمد ربك واستغفره إنه كان تواباً
شرح السورة:
سورة النصر هي السورة رقم 110 في القرآن الكريم، وهي من السور المدنية. نزلت هذه السورة في أواخر حياة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وتعتبر إشارة إلى قرب وفاته.
تتحدث السورة عن ثلاثة أمور رئيسية:
- نصر الله وفتح مكة: يشير إلى النصر العظيم الذي حققه المسلمون بفتح مكة.
- دخول الناس في الإسلام: بعد فتح مكة، بدأ الناس يدخلون في الإسلام بأعداد كبيرة.
- التسبيح والاستغفار: يأمر الله نبيه بتسبيحه وحمده والاستغفار، كشكر على هذه النعمة العظيمة.
هذه السورة تذكرنا بأهمية الشكر لله على نعمه، والاستمرار في عبادته وطاعته حتى في أوقات النصر والنجاح.
اختبر معلوماتك
ما هو موضوع السورة الرئيسي؟
ماذا يجب على المسلم أن يفعل عند النصر والفتح حسب السورة؟